قَوْله تَعَالَى: {ونمكن لَهُم فِي الأَرْض} أَي: نجْعَل لَهُم مصرا مَكَانا يستقرون فِيهِ.
وَقَوله: {ونرى فِرْعَوْن وهامان وجنودهما مِنْهُم مَا كَانُوا يحذرون} الحذر هُوَ التوقي من الضَّرَر.