قَوْله تَعَالَى: {حَتَّى إِذا جَاءُوا قَالَ أكذبتم بآياتي وَلم تحيطوا بهَا علما} أَي: جاهلين بِالْأَمر، وَقيل: بعاقبة لتكذيب.
وَقَوله: {أماذا كُنْتُم تَعْمَلُونَ} اسْتِفْهَام على طَرِيق الْإِنْكَار.