وَقَوله: {على قَلْبك} ذكر الْقلب هَاهُنَا؛ لِأَنَّهُ كَانَ إِذا قرئَ عَلَيْهِ وعاه قلبه.
وَقَوله: {لتَكون من الْمُنْذرين} أَي: المخوفين.