قَوْله تَعَالَى: {فَلَمَّا ترَاءى الْجَمْعَانِ} أَي: التقى الْجَمْعَانِ، وَمعنى التلاقي هُوَ أَنه رأى هَؤُلَاءِ هَؤُلَاءِ، وَهَؤُلَاء هَؤُلَاءِ.
وَقَوله: {قَالَ أَصْحَاب مُوسَى إِنَّا لمدركون} بِالتَّشْدِيدِ، وَالْمعْنَى مَا بَينا.