قَوْله تَعَالَى: {فقد كذبُوا فسيأتيهم} أَي: سَوف يَأْتِيهم.
وَقَوله: {أنباء مَا كَانُوا بِهِ يستهزءون} أَي: عَاقِبَة مَا كَانُوا بِهِ يستهزءون، أَي: عَاقِبَة مَا كَانُوا يستهزءون، وَهَذَا يدل على أَن كل مكذب مستهزئ.