وَرَحمته) لنال الْكَاذِب مِنْكُمَا الْعَذَاب فِي الْحَال، وَمِنْهُم من قَالَ: {وَلَوْلَا فضل الله عَلَيْكُم وَرَحمته} بِتَأْخِير الْعَذَاب وإمهاله لعجل عَذَابه.