تفسير السمعاني (صفحة 3875)

66

قَوْله تَعَالَى: {وَهُوَ الَّذِي أحياكم ثمَّ يميتكم ثمَّ يُحْيِيكُمْ} الْإِحْيَاء الأول هُوَ الْإِنْشَاء، والإحياء الثَّانِي هُوَ الْبَعْث من الْقُبُور.

وَقَوله: {إِن الْإِنْسَان لكفور} أَي: لكفور (لنعمة الله) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015