قَوْله تَعَالَى: {فَمن يعْمل من الصَّالِحَات وَهُوَ مُؤمن فَلَا كفران لسعيه} أَي: لَا جحود لسعيه، وَقيل: لَا يخيب سَعْيه بل يجازى عَلَيْهِ.
وَقَوله: {وَإِنَّا لَهُ كاتبون} أَي: حافظون، وَيُقَال: إِن معنى الشُّكْر من الله هُوَ المجازاة.