{وَمَا جعلنَا لبشر من قبلك الْخلد أَفَإِن مت فهم الخالدون (34) كل نفس ذائقة الْمَوْت} بهم فلك دون السَّمَاء، وَيُقَال: يَدُور بهم السَّمَاء، وَالله أعلم؛ وَإِنَّمَا ذكر {يسبحون} وَلم يقل: يسبح على مَا يُقَال لما لَا يعقل؛ لِأَنَّهُ ذكر عَنْهُم مَا يذكر من الْعُقَلَاء، وَهُوَ الجري والسبح، فَذكر على مَا يعقل.