{لفسدتا فسبحان الله رب الْعَرْش عَمَّا يصفونَ (22) لَا يسْأَل عَمَّا يفعل وهم يسْأَلُون}
وقرىء: " ينشرون " بِفَتْح الْيَاء أَي: يحيون أبدا، وَمعنى الْآيَة هُوَ الْإِنْكَار على متخذ الْأَصْنَام آلِهَة، وَبَيَان أَنه لَا يَلِيق بهَا الإلهية.