قَوْله تَعَالَى: {فَمَا زَالَت تِلْكَ دَعوَاهُم} أَي: دعاؤهم وَقَوْلهمْ.
وَقَوله: {حَتَّى جعلناهم حصيدا خامدين} الحصيد: هُوَ المستأصل.
وَقَوله: {خامدين} أَي: ميتين، وَمعنى الْآيَة: جعلناهم كَأَن لم يَكُونُوا.