{أهدك صراطا سويا (43) يَا أَبَت لَا تعبد الشَّيْطَان إِن الشَّيْطَان كَانَ للرحمن عصيا (44) يَا أَبَت إِنِّي أَخَاف أَن يمسك عَذَاب من الرَّحْمَن فَتكون للشَّيْطَان وليا (45) قَالَ أراغب أَنْت عَن آلهتي يَا إِبْرَاهِيم لَئِن لم تَنْتَهِ لأرجمنك واهجرني مَلِيًّا (46) قَالَ سَلام}
{فاتبعني أهدك} أرشدك {صراطا سويا} مُسْتَقِيمًا.