{وَقضى رَبك أَلا تعبدوا إِلَّا إِيَّاه وبالوالدين إحسانا إِمَّا يبلغن عنْدك الْكبر أَحدهمَا أَو}
وَقيل: مخذولا أَي: متروكا من الْعِصْمَة، وَالله تَعَالَى إِذا ترك العَبْد فقد أهلكه.
وَمعنى قَوْله: {فتقعد} أَي: فَتكون مأفوكا، وَتبقى مخذولا.