{الدُّنْيَا ولعذاب الْآخِرَة أشق وَمَا لَهُم من الله من واق (34) مثل الْجنَّة الَّتِي وعد المتقون تجْرِي من تحتهَا الْأَنْهَار أكلهَا دَائِم وظلها تِلْكَ عُقبى الَّذين اتَّقوا وعقبى الْكَافرين النَّار (35) وَالَّذين آتَيْنَاهُم الْكتاب يفرحون بِمَا أنزل إِلَيْك وَمن الْأَحْزَاب من} مَعْنَاهُ: فعلوا هم ذَلِك، وَقَوله: {وَمن يضلل الله فَمَا لَهُ من هاد} ظَاهر الْمَعْنى.