{قَالُوا تالله إِنَّك لفي ضلالك الْقَدِيم (95) فَلَمَّا أَن جَاءَ البشير أَلْقَاهُ على وَجهه فَارْتَد بَصيرًا قَالَ ألم أقل لكم إِنِّي أعلم من الله مَا لَا تعلمُونَ (96) قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتغْفر}
(يَا صَاحِبي دَعَا الْمَلَامَة واقصرا ... طَال الْهوى وأطلتما التفنيدا)