{بكم فَلَمَّا آتوه موثقهم قَالَ الله على مَا نقُول وَكيل (66) وَقَالَ يَا بني لَا تدْخلُوا من بَاب وَاحِد وادخلوا من أَبْوَاب مُتَفَرِّقَة وَمَا أُغني عَنْكُم من الله من}
وَقَوله: {فَلَمَّا آتوه موثقهم} يَعْنِي: أَعْطوهُ {قَالَ الله} تَعَالَى {على مَا نقُول وَكيل} قَالَ يَعْقُوب: الله على مَا نقُول وَكيل؛ وَالْوَكِيل هُوَ الْقَائِم بِالتَّدْبِيرِ، وَقيل: وَكيل أَي: شَاهد [وَقيل: شَهِيد، أَي: شَاهد] وَقيل: حفيظ.