قَوْله تَعَالَى: {قَالَ لَا يأتيكما طَعَام} الْآيَة، بَدَأَ يُوسُف - صلوَات الله عَلَيْهِ - قبل تَعْبِير الرُّؤْيَا بِإِظْهَار المعجزة وَالدُّعَاء إِلَى تَوْحِيد الله؛ فَقَوله: {لَا يأتيكما طَعَام ترزقانه