قَوْله تَعَالَى: {قَالُوا لَئِن أكله الذِّئْب وَنحن عصبَة} أَي: جمَاعَة يتقوى بَعْضنَا بِبَعْض. وَقَوله: {إِنَّا ذَا لخاسرون} يَعْنِي: إِنَّا إِذا لعاجزون.