تفسير السمعاني (صفحة 2071)

63

قَوْله تَعَالَى: {ألم يعلمُوا أَنه من يحادد الله وَرَسُوله} يحادد الله: يَعْنِي: من يكون فِي حد وجانب من الله وَرَسُوله {فَإِن لَهُ نَار جَهَنَّم خَالِدا فِيهَا ذَلِك الخزي الْعَظِيم} الفضيحة الْعَظِيمَة والنكال الْعَظِيم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015