مجازه: عابثين (?). وقال أبو عبيدة: على المصدر (?).
وقال بعض نحاة (?) الكوفة: على الظرف أي: بالعبث (?).
وقال بعض نحاة البصرة: للعبث (?).
{وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ}. قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -: يا أيها الناس اتقوا الله تعالى فما خلق امرؤٌ عبثًا فيلهوا، ولا أهمل سدى فيلغو (?).
[1902] أخبرنا محمد بن القاسم بن أحمد (?) بقراءتي عليه، قال: