ملكه وخزائنه (?).
{وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ} يعني: يؤمن من يشاء ولا يُؤمِّن من أخافه {إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}.
قال أهل المعاني: معناه (?): أجيبوا إن كنتم تعلمون (?).
89 - قوله -عز وجل-: {سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ (89)}
أي: تخدعون وتصرفون عن توحيده وطاعته (?).
90 - قوله -عز وجل-: {بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِالْحَقِّ}
بالصدق {وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}.