قراءة العامة {لِلَّهِ} ومثله ما بعده (?). فجعلوا الجواب على المعنى دون اللفظ كقول القائل للرجل: مَنْ مولاك؟ فيقول: لفلان. أي (?): أنا لفلان وهو مولاي (?). وأنشد:
وأَعْلَمُ أَنَّني سأكُونُ رَمْسًا ... إذا سارَ النَّواعجُ لا يَسيرُ
فقال السائلُونَ لِمنَ حَفَرْتُم ... فقال المُخْبرون لَهُم: وَزِيرُ (?)