75 - {وَلَوْ رَحِمْنَاهُمْ وَكَشَفْنَا مَا بِهِمْ مِنْ ضُرٍّ}
من قحط وجدب {لَلَجُّوا} لتمادوا {فِي طُغْيَانِهِمْ}.
76 - {وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ}
يعني: القتل (?) والجوع (?) {فَمَا اسْتَكَانُوا} خضعوا، أصله طلب السكون (?).
{لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ} قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: لما أتى ثمامة بن أثال الحنفي النبي - صلى الله عليه وسلم - فأسلم، وهو أسير، فخلَّى سبيله، فلحق باليمامة (?)، فحال بين أهل مكة وبين المِيْرة (?) من اليمامة، وأخذ الله تعالى قريشًا