السعادة فلذلك سارعوا إلى الخيرات (?).
62 - {وَلَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا}
يعني: إلَّا ما يسعها، ويصلح لها من العبادة والشريعة. {وَلَدَيْنَا كِتَابٌ} يعني: اللوح المحفوظ (?) {يَنْطِقُ بِالْحَقِّ} يبين بالصدق ما عملوا، وما هم عاملون من الخير والشر، وقيل: هو كتاب أعمال العباد الذي يكتبه الحفظة وهو أليق بظاهر الآية (?). {وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} يعني: بل يذوقون (?) جزاء أعمالهم ولا ينقص من حسناتهم ولا