ويقال: نظر الحسن رحمه الله على رجل يعبث بالحصي ويقول: اللهم زوجني من الحور العين فقال: بئس الخاطب أنت تخطب وأنت تعبث (?).
وروى خليد بن دَعْلَج عن قتادة: هو وضع اليمين على الشمال في الصلاة (?).
وقال بعضهم: هو جمع الهمة لها والإعراض عما سواها (?).
وقال أبو بكر الواسطي: هو الصلاة لله على الخلوص من غير عوض (?).