وقال مجاهد: هو غض البصر وخفض الجناح (?).

وكان الرجل من العلماء إذا قام إلى الصلاة هاب الرحمنَ أن يَشُذَّ بصره إلى شيء، (أو أن) (?) يحدِّث نفسه بشيء من شأن الدنيا (?).

وقال عمرو بن دينار: ليس الخشوع الركوع والسجود، ولكنه السكون وحسن الهيئة في الصلاة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015