وقرأ طلحة بن مُصَرِّف: (قد أفلح) على المجهول (?)، أي أُبْقُوا في الثواب.
2 - {الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2)} (?).
اختلف المفسرون في معنى الخشوع: فقال ابن عباس رضي الله