لأجل لحمهم (?).
وقرأ الحسن: (والمعترِيَ) (?) وهو مثل المعتر، يقال: اعتره وعراه (?) واعتراه إذا أتاه طالبًا معروفه (?).
{كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}.
37 - {لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا}
وذلك أن أهل (?) الجاهلية كانوا إذا نحروا البدن لطخوا (?) حيطان الكعبة بدمائها فأنزل الله عز وجل: {لَنْ يَنَالَ اللَّهَ} (?) أي: لن يصل إِلَى الله (?).