المسائل الذي يعتريك ويسألك. وهي رواية الوالبي عن ابن عباس (?).

خصيف عن مجاهد: القانع أهل مكة وجارك (?) وإن كان غنيًّا، والمعتر الذي يعتريك ويأتيك (?) ويسألك (?).

وعلى هذِه التأويلات يكون القانع من القناعة وهو الرضا والتعفف (?) وترك السؤال (?).

سعيد بن جبير والكلبي: القانع الذي يسألك، والمعتر الذي (يعتريك أي) (?) يتعرض لك ويريك نفسه ولا يسألك (?).

وعلى هذا القول يكون القانع من القنوع وهو السؤال (?):

قال الشماخ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015