وغيره بالرفع (?) على معنى: ونحن نقر في الأرحام ما نشاء فلا تمجه ولا تسقطه (?).
{إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} وقت خروجها من الرحم تام الخلق والمدة (?) {ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ} من بطون أمهاتكم (?) {طِفْلًا} صغارًا، ولم يقل أطفالًا؛ لأن العرب تسمي الجمع باسم الواحد (?)، قال الشاعر (?):
إن العواذل لسن لي بأمير (?)
ولم يقل بأمراء.
وقال ابن جرير: تشبيهًا باسم المصدر مثل عدل وزور (?). وقيل: