104

موت، ويا أهل النار خلود فلا موت (?).

وقال ذو النون المصري: هو القطيعة والفراق (?).

{وَتَتَلَقَّاهُمُ} تستقبلهم (?) {الْمَلَائِكَةُ} على أبواب الجنة يهنئونهم ويقولون لهم (?).

{هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ}.

104 - {يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ}

قرأ أبو جعفر: (تُطوَى السماء) بالتاء وضمها وفتح الواو، السماء رفع على المجهول (?).

وقرأ الباقون بالنون. {السَّمَاءَ} نصب (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015