إلى السماء فترجع نشابهم مخضبة بالدم، فيقولون قد قتلنا من في السماء، وعيسى عليه السلام والمسلمون بجبل طور سينين (?)، فيوحي الله عز وجل إلى عيسى أن أحرز عبادي بالطور (?) وما يلي أيلة، ثم إن عيسى عليه السلام يرفع يديه بالدعاء (?) إلى السماء ويؤمن المسلمون، فيبعث الله سبحانه عليهم دابة يقال لها: النغف (?) تدخل في مناخرهم، فيصبحون موتى من حاق (?) الشام إلى حاق المشرق، حتى تنتن الأرض من جيفهم ويأمر الله تعالى السماء (أن تمطر) (?) فتمطر مطرًا (?) كأفواه القرب (?) فيغسل الأرض من جيفتهم ونتنهم (إلى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015