أهل نِيْنَوى (?) فأنذرهم أن العذاب قد حضرهم، قال: ألتمس دابة، قال: الأمر أعجل من ذلك، قال: فغضب فانطلق إلى السفينة فركبها فاحتبست السفينة، فساهموا فسهم، فجاء (?) الحوت يبصبص بذنبه (?) فنودي الحوت: إنا لم نجعل يونس لك رزقًا إنا جعلناك له (?) حرزًا (?) ومسجدًا فالتقمه الحوت فانطلق به من ذلك المكان حتى مر به على الأيلة (?) ثم مر به على دجلة (?) ثم انطلق به (?) حتى ألقاه في نينوى (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015