من قرنه إلى قدميه (?) ثآليل (?) مثل أليات الغنم ووقعت فيه حكة لا يملكها (?) فحك بأظفاره حتى سقطت كلها، ثم حكها (?) بالمسوح (?) الخشنة حتى قطعها ثم حكها بالفخارة (?) والحجارة الخشنة فلم يزل يحكها حتى نغل (?) لحمه وتقطع وتغير وأنتن. فأخرجه أهل القرية فجعلوه على كناسة، وجعلوا له عريشًا ورفضه خلق الله كلهم غير امرأته وهي (?) رحمة بنت أفرانيم بن يوسف بن يعقوب (?).
وكانت تختلف إليه بما يصلحه وتلزمه، فلما رأى الثلاثة (?) من