أصنافًا من نعيم الدنيا (?).
{زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} أي: زينتها وبهجتها (?) قرأ العامة بجزم الهاء (?).
وقرأ يعقوب بفتحها وهما لغتان: مثل: جهْرة وجهَرة وإنما نصبها على القطع (?) والخروج من الهاء في قوله: {مَتَّعْنَا بِهِ} (?).
{وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى}
132 - {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا}
{نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ} الجميلة المحمودة (?) {لِلتَّقْوَى} أي: لأهل التقوى (?).