يتبعونه سراعًا .
{وَخَشَعَتِ} وسكنت {الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ} فوصف الأصوات بالخشوع والمعنى: لأهلها يعني: وطء الأقدام ونقلها إلى المحشر .
وأصله الصوت الخفي، يقال: همس فلان بحديثه إذا أسره وأخفاه .
قال الراجز :
وهن يمشين بنا هميسًا
إن تصدق الطير ننك لميسًا