95

الفرقة قبلكم (?).

ثم أقبل موسى -عليه السلام- على السامري.

95 - {قَالَ}

له (?) {فَمَا خَطْبُكَ} أمرك وشأنك وما الذي حملك على ما صنعت يا سامري (?)؟

قال قتادة: كان السامري عظيمًا من عظماء بني إسرائيل، من قبيلة يقال لها سامرة (?)، ولكن عدو الله نافق من بعد ما قطع البحر مع بني إسرائيل، فلما مرت بنو إسرائيل بالعمالقة (?) وهم يعكفون على أصنام لهم {قَالُوا يَامُوسَى اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ} (?) فاغتنمها السامري فاتخذ العجل (?). فقال السامري: مجيبًا لموسى -عليه السلام-:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015