لله عز وجل ولد (?).
ثم نفى عز شأنه (?) عن نفسه الولد فقال:
92 - {وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا (92)}
يعني: أنَّه لا يفعل ذلك، ولا يحتاج إليه، ولا يوصف به.
93 - {إِنْ كُلُّ مَنْ}
ما كل من {فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا} لا ولدًا.
94 - {لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94)}
أي: أنفاسهم وأيامهم وآثارهم، فلا يخفى عليه شيء.
95 - {وَكُلُّهُمْ آتِيهِ}
جائيه {يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا} وحيدًا (?) بعمله، ليس معه شيء من الدنيا (?) (?).
[1844] أخبرنا عبد الله بن حامد (?)، قال: أخبرنا محمد بن