فلما أدخل على ملكهم قال جريج (?): أين الصبي الذي ولدت؟ فأتي به، فقال له جريج: من أبوك؟ فقال الغلام: أبي فلان الراعي. فبرأ الله عَزَّ وَجَلَّ جريجًا رحمه الله وأعظمه النَّاس، وقالوا: نبني لك ديرًا بالذَّهب والفضة. قال: لا, لكن أعيدوه كما كان. ففعلوا (?) ثم علاه" (?).

وأما ولد صاحبة الأخدود، فسنذكره (?) في موضعه إن شاء الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015