والقاف وتخفيف السين (?).
وقرأ الباقون: (تَسّاقَط) بفتح التاء (?) والقاف وتشديد السين (?).
فمن أنَّثَ ردَّه إلى النخلة، ومن ذكَّر ردَّه إلى الجذع، والتشديد على الإدغام والتخفيف على الحذف (?).
{عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا} غضًا رطبًا ساعة جُني (?).
قال الرَّبيع بن خثيم: ما للنفساء عندي خير من الرطب، ولا للمريض خير من العسل (?).
وقال عمرو بن ميمون: ما أدري للمرأة إذا عسر عليها ولدها خيرًا من الرطب، لقول الله تعالى: {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا (25)} (?).