كقوله: {مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ} (?) و {وَمِن وَرَائِهِم بَرْرَخٌ} (?) أي: أمامهم.

وقال الشاعر (?):

أترجُو بَنو مروانَ سَمعي وطاعتي ... وقومي تميمٌ والفلاةُ ورائِيا (?)

أي: أمامي.

وقيل: ورائهم: خلفهم، فكان رجوعهم في طريقهم عليه، ولم يكونوا يعلمون بخبره، فأعلم الله عز وجل الخضر عليه السلام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015