كقوله: {مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ} و {وَمِن وَرَائِهِم بَرْرَخٌ} أي: أمامهم.
وقال الشاعر :
أترجُو بَنو مروانَ سَمعي وطاعتي ... وقومي تميمٌ والفلاةُ ورائِيا
أي: أمامي.
وقيل: ورائهم: خلفهم، فكان رجوعهم في طريقهم عليه، ولم يكونوا يعلمون بخبره، فأعلم الله عز وجل الخضر عليه السلام