في مَهْمهٍ قَلِقَت بهِ هاماتُها ... قَلقَ الفُؤوسِ إذا أردنَ نُصُولًا (?)

وقال بعضهم (?): أراد صاحبه لأن هذِه الحالة إذا كانت من ربه فهو إرادته، كقول الله تعالى: {وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُوسَى الْغَضَبُ} (?) وإنما يسكت صاحبه، وقال: {فَإِذَا عَزَمَ الأَمْرُ} (?) وإنما يعزم أهله.

وقال الحازمي (?) (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015