في مَهْمهٍ قَلِقَت بهِ هاماتُها ... قَلقَ الفُؤوسِ إذا أردنَ نُصُولًا
وقال بعضهم : أراد صاحبه لأن هذِه الحالة إذا كانت من ربه فهو إرادته، كقول الله تعالى: {وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُوسَى الْغَضَبُ} وإنما يسكت صاحبه، وقال: {فَإِذَا عَزَمَ الأَمْرُ} وإنما يعزم أهله.
وقال الحازمي :