تسئها في السر (?).

وروى الوالبي عن ابن عباس - رضي الله عنهما -: (لا تصل مراءاة) (?) الناس ولا تدعها مخافة الناس.

وقال ابن زيد: كان أهل الكتاب يخافتون في (?) الصلاة، ثم يجهر أحدهم (?) بالحرف فيصيح ويصيح من وراءه، فنهاه أن يصيح كما يصيحون، ويخافت كما يخافتون، والسبيل الَّذي بين ذلك الَّذي بيّن له جبريل من الصلاة.

وقال علي - رضي الله عنه - والنخعي ومكحول: هي في الدعاء، وهي رواية عروة عن عائشة - رضي الله عنها -، وعطية عن ابن عباس - رضي الله عنهما - (?).

وقال عبد الله بن شداد: كان أعراب بني تميم (?) إذا سلم النبي - صلى الله عليه وسلم -

طور بواسطة نورين ميديا © 2015