123

صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم. وقيل: أولاد أبرار (?) على الكبر.

وقيل: القبول العام في جميع الأمم {وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ} في الجنة (مع آبائه الصالحين) (?) وفي الآية تقديم وتأخير مجازها: وآتيناه في الدنيا والآخرة حسنة وإنه لمن الصالحين مع آبائه الصالحين.

123 - قوله -عز وجل-: {ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ}

يا محمد! {أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا} حاجًا مسلمًا {وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}.

[1670] أنبأني عبد الله بن حامد (?)، قال: أخبرنا حامد بن محمد الهروي (?)، قال: حدثنا أبو جعفر أحمد بن علي الخرّاز (?)، قال: حدثنا محمد بن عمران بن أبي ليلى (?)، قال: حدثني أبي (?)، قال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015