إهابًا ليجعله سقاء قلت: أسْقيته، وكذلك إذا قلت له سقاك الله قلت أسْقيته، قال ذو الرمة:
وقفت على رسم لمية ناقتي ... فما زلت أبكي عنده وأخاطبه (?)
وأسقيه حتَّى كاد مما أبثه ... تكلمني أحجاره وملاعبه
وقال المؤرج: ما تناله الأيدي والدلاء فهو السقي وما لا تناله الأيدي والدلاء فهو الاستقاء {وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ} يعني: المطر، قال سفيان: ممانعين.
23 - قوله عز وجل: {وَإِنَّا لَنَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَنَحْنُ الْوَارِثُونَ (23)}
بأن نميت جميع الخلق فلا يبقى حيّ سوانا، نظيره قوله تعالى {إِنَّا