3

ما يزال الله يدخل الجنة ويرحم ويشفع حتى يقول: من كان من المسلمين فيدخل (?) الجنة، فحينئذ {يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ}.

3 - قوله عز وجل: {ذَرْهُمْ}

يا محمَّد! يعني الذين كفروا {يَأْكُلُوا} في الدنيا {وَيَتَمَتَّعُوا} من لذاتها (?) {وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ} ويشغلهم الأمل عن الأخذ بحظهم من الإيمان والطاعة {فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} إذا وردوا القيامة وذاقوا وبال أمرهم (?) ما صنعوا نسختها آية السيف (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015