الأولى وضم الثانية، فمعنى (?) قراءة العامة: وما كان مكرهم، قال الحسن (?): إن كان مكرهم لأدهن وأضعف من أن تزول من الجبال، وقال: خمس (?) في القرآن إن بمعنى ما قوله تعالى: {وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ} وقوله- {لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ} (?) -قوله- {قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ (81)} (?) - وقوله- {فِيمَا إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ} (?) -قوله- {فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ} (?) - ومن فتح (?) اللام استعظم مكرهم، ابن جرير (?): الاختيار القراءة الأولى لأنها لو كانت زالت لم تكن ثابتة، وكان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015