(وقال قيس بن عباد: العاشر من رجب هو يوم يمحو الله فيه ما يشاء ويثبت، وعنده أم الكتاب) (?) يعني: اللوح المحفوظ الذي لا يبدل ولا يغير (?).
وقال قتادة (?) والضحاك (?): جملة الكتاب وأصله فيه ما يمحو ويثبت.
وسأل ابن عباس كعبًا عن: أم الكتاب؟ فقال: عَلِمَ اللهُ ما هو خالقٌ وما خَلْقُه عاملون، فقال لعلمه: كن كتابًا. فكان كتابًا (?).