فترك ما ذكرنا اكتفاءً؛ لدلالة الكلام عليه (?) وأُضِيْفت الدار إلى الآخرة لاختلاف لفظيهما، كقوله تعالى: {إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ (95)} (?).

وقولهم: عَامُ الأَوَلِ وبَارِحَة (?) الأُولَى. وَيومَ الخَمِيْس ورَبِيْعُ الآخر (?).

قال الشاعر:

وَلَو أَقْوَتْ عَلَيْكَ دِيَارُ عَبْسٍ ... عَرَفْتَ الذُّلَّ عِرفَانَ اليَقِينِ (?)

يعني: عِرفَانًا يقينًا.

{أَفَلا تَعقِلُونَ} فيؤمنون (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015