كان يخاف عليه من العين، فأمره جبريل -عليه السلام- أن يرسل القميص فإن فيه ريح الجنة، لا يقع على مبتلى ولا سقيم إلا صحّ وعوفي (?). {وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ}
94 - قوله تعالى {وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ}
يعني: خرجت (?) من عريش مصر متوجهة إلى كنعان.
{قَالَ أَبُوهُمْ} لولد ولده {إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ}.
روي: أن الريح استأذنت ربها في أن تأتي يعقوب -عليه السلام- بريح يوسف قبل أن يأتيه البشير، فأذن لها فأتته بها (?).