94

كان يخاف عليه من العين، فأمره جبريل -عليه السلام- أن يرسل القميص فإن فيه ريح الجنة، لا يقع على مبتلى ولا سقيم إلا صحّ وعوفي (?). {وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ}

94 - قوله تعالى {وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ}

يعني: خرجت (?) من عريش مصر متوجهة إلى كنعان.

{قَالَ أَبُوهُمْ} لولد ولده {إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ}.

روي: أن الريح استأذنت ربها في أن تأتي يعقوب -عليه السلام- بريح يوسف قبل أن يأتيه البشير، فأذن لها فأتته بها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015